دور فيتامين (ج - c) في التغذية:
يتمثل دوره في التغذية بقيامه بكل ما له صلة بصحة الجسم وسلامته وحيويته ونشاطه من خلال قيامه:
1- تقوية مناعة الجسم ووقايته من الإصابة بالعديد من الأمراض الانتانية (بما فيها السرطان) والتعفنات وتصديه لكل المواد الغريبة التي تدخل الجسم من جراثيم - بكتيريا - مواد سامة - كولسترول وما تحمله العديد من الأدوية (خاصة المهدئات - المسكنات - المضادات الحيوية - خافضات الحرارة) من آثار سلبية على صحة وسلامة نشاط الجسم.
2- مساعدته على التئام الجروح والكسور وشفاء العديد من الأمراض.
3- تحسين وتيرة امتصاص. وتمثل العديد من العناصر الغذائية والانتفاع بها.
4- مساهمته في تركيب العديد من الهرمونات والخمائر والمواد التي تسيطر على عمل العديد من وظائف الجسم.
5- ضرورته لصحة وسلامة ونشاط كافة خلايا الجسم ومكوناتها والذي استنتج من وجوده في مصل الخلايا السليمة النشيطة بدرجة الإشباع في حين عدم وجوده في مصل الخلايا السقيمة والذي دعا الكثير من علماء التغذية بتسمية هذا الفيتامين ب (الترياق وهو الدواء لكل داء).
أثر نقص الفيتامين (ج - c):
إن نقصه يؤدي إلى ضعف حيوية ونشاط الجسم وظهور علائم التعب الجسدي والفكري ونقص المناعة ضد الأمراض والجراثيم والمواد الغريبة واستطالة فترة التئام الجروح والكسور والخراجات وضعف بنية العظام - الأسنان - اللثة - المفاصل وكذلك الإصابة بالبرد والرشوحات.
مصادر الفيتامين (ج - c):
يتوفر بكثرة في الخضار الطازجة لا سيما الورقية منها كالبقدونس - الكزبرة - النعنع - أوراق الجزر - الفجل - السبانخ - الفليفلة - الفاصوليا - اللوبياء الخضراء.. وفي بعض الفواكه الطازجة التي يأتي في مقدمتها الحمضيات، بينما لا تحتوي اللحوم (عدا الكبد) والحليب إلا على نسب بسيطة منه، أما الحبوب والبقول فتعتبر من المصادر الفقيرة به.
يتمثل دوره في التغذية بقيامه بكل ما له صلة بصحة الجسم وسلامته وحيويته ونشاطه من خلال قيامه:
1- تقوية مناعة الجسم ووقايته من الإصابة بالعديد من الأمراض الانتانية (بما فيها السرطان) والتعفنات وتصديه لكل المواد الغريبة التي تدخل الجسم من جراثيم - بكتيريا - مواد سامة - كولسترول وما تحمله العديد من الأدوية (خاصة المهدئات - المسكنات - المضادات الحيوية - خافضات الحرارة) من آثار سلبية على صحة وسلامة نشاط الجسم.
2- مساعدته على التئام الجروح والكسور وشفاء العديد من الأمراض.
3- تحسين وتيرة امتصاص. وتمثل العديد من العناصر الغذائية والانتفاع بها.
4- مساهمته في تركيب العديد من الهرمونات والخمائر والمواد التي تسيطر على عمل العديد من وظائف الجسم.
5- ضرورته لصحة وسلامة ونشاط كافة خلايا الجسم ومكوناتها والذي استنتج من وجوده في مصل الخلايا السليمة النشيطة بدرجة الإشباع في حين عدم وجوده في مصل الخلايا السقيمة والذي دعا الكثير من علماء التغذية بتسمية هذا الفيتامين ب (الترياق وهو الدواء لكل داء).
أثر نقص الفيتامين (ج - c):
إن نقصه يؤدي إلى ضعف حيوية ونشاط الجسم وظهور علائم التعب الجسدي والفكري ونقص المناعة ضد الأمراض والجراثيم والمواد الغريبة واستطالة فترة التئام الجروح والكسور والخراجات وضعف بنية العظام - الأسنان - اللثة - المفاصل وكذلك الإصابة بالبرد والرشوحات.
مصادر الفيتامين (ج - c):
يتوفر بكثرة في الخضار الطازجة لا سيما الورقية منها كالبقدونس - الكزبرة - النعنع - أوراق الجزر - الفجل - السبانخ - الفليفلة - الفاصوليا - اللوبياء الخضراء.. وفي بعض الفواكه الطازجة التي يأتي في مقدمتها الحمضيات، بينما لا تحتوي اللحوم (عدا الكبد) والحليب إلا على نسب بسيطة منه، أما الحبوب والبقول فتعتبر من المصادر الفقيرة به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق